دعاء القنوت في ليلة القدر ادعية ليلة القدر 2025

دعاء القنوت في ليلة القدر ادعية ليلة القدر 2025 إنّ دعاء صلاة التهجد ليلة القدر كامل مكتوب هو أحد الأدعية المُباركة التي يتقرّب بها الإنسان المُسلم من الله جلّ وعَلى، حيث تُعتبر طاعة الدّعاء من الطّاعات التي تزيد حِبال الوصل مع الله، وفيها الاعتراف المُطلق بالضّعف أمام عظمة الخالق، حيث يختار المُسلم الوقت المناسبة للدعاء، وتُعتبر ليلة القدر واحدة من أبرز مواسم الدّعاء، وعبرموقعنا نُبارك لأهلنا الكِرام مناسبة رمضان وطاعاته، ونقوم على طرح دعاء القنوت في ليلة القدر .
دعاء القنوت في ليلة القدر
هناك أكثر من صيغة تنسب أو تصنف على أنها ضمن أدعية القنوت ونذكر منها الصيغ التالية:
- “اللـهم اهدنا فيمن هـديت، وعافنا فيمن عافـيت، وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقِـنا شـر ما قضيت، إنك تقضي ولا يـُقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يعـز من عاديت، تباركت ربنا وتعـاليت، لك الحمد على ما قـضيت، ولك الشكر على ما أعـطيت، نستغـفرك اللـهم من جميع الذنوب والخطـايا ونتوب اٍليك.”
- “اللهم نستغفرك من جميع ذنوبنا وخطايانا، ربنا نتوب إليك، ربنا تستغفرك لما قدمنا وما أخرنا، وما أسررنا وما أعلنا، وما أنت أعلم به منا، ربي أستغفرك عن كل ذنب تبت منه، ثم عدت إليه، ربنا أنت المقدم والمؤخر، إنك على كل شيء قدير.”
- اللهمّ إنّا نستعينك ونستهديك، ونستغفرك ونتوب إليك، ونتوكّل عليك، ونثني عليك الخير كلّه، نشكرك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك.
- اللهمّ إيّاك نعبد ولك نصلّي ونسجد، وفيك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك ونخشى عذابك، إن عذاب الجدّ بالكفّار ملحق.
- “اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى”.
- “اللَّهُمَّ آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”.
- “اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا علَى طَاعَتِكَ”.
- “اللهم يا قاضي الحاجات ويا مجيب الدعوات اقض حوائجنا وحوائج السائلين”.
ادعية ليلة القدر 2025
يحرص المُسلم على اغتنام خير ليلة القدر بالأدعية المُباركة التي تطيب بها الأحوال وتصطلح معها الدّنيا، وجاءت تلك الأدعية بأشكال وصور مختلفة، اخترنا لكم منها الآتي:
- اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا. وعلى طاعتك أعنا ومن أشرار خلقك سلمنا وإلى غيرك لا تكلنا يارب العالمين.
- اللهم اهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن عافيت وتولنا فيمن توليت. وبارك لنا اللهم فيما أعطيت، وقنا وأصرف عنا برحمتك شر ما قضيت.
- فإنك تقضي بالحق ولا يُقضى عليك فلا يعزُّ من عاديت ولا يذلُّ من واليت تباركت ربنا وتعاليت ” دعاء القنوت “.
- ربِّ إني لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير.
- اللهم إنّا نسألك الحسنى وزيادة.
- ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
- اللهم بلغنا ليلة القدر و أعطنا بها على قدر قدرك.
- ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب.
- اللهم أصلح فساد قلوبنا وأعنّا على جهاد نفوسنا وشياطيننا.
- ربِّ أدخلني مُدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدُنك سلطانا نصيرا.
- اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه ومالم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه ومالم أعلم، اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم.
- ربي ما كان فيها من ذكر وشكر فتقبله مني وأحسن قبوله.
- اللهم تغمدني في تلك الليلة بكرمك وعفوك ورضاك وحبك واجعلني فيها من أوليائك الصالحين المصلحين.
- ربي أجعلها لي خيرا من ألف شهر مع عظيم الأجر وكريم الذخر.
- أنزع اللهم من قلوبنا كل غل وحقد وعُجُب ورياء وكبر يارب العالمين.
- اللهم اجعل أعمالنا الطيبة خالصة لوجهك الكريم.
- اللهم اجعلني وأهلي وذريتي فيها من عتقائك من النار، اللهم اجعلنا ممن نظرت إليه فرحمته وسمعت دعاءه فأجبته.
- ربي إني أسألك في ليلة القدر وأنوارها وبركاتها أن تتقبل ما دعوتك به وأن تقضي حاجتي يا أرحم الراحمين”.
ادعية القنوت في ليلة القدر
تتعدّد صيغ الأدعية التي تُقال في تلك الليلة المُباركة من عُمر الشّهر الكريم، حيث تُعتبر صلاة التهجّد من السّنن التي يتقرّب بها العبد المُسلم من الله، وفي ذلك نسرد لكم الدّعاء المأثور عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الذي رواه ابن عباس -رضي الله عنهما-في تلك الصّلاة:
“اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ مَلِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ، وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ”